التوصيات والشهادات

لقد عانيت في العامين السابقين من حادث اليم ، ومصيبة كبيرة جعلتني لا أنام الليل ولا أتذوق الطعام ، ولا أعرف للراحة طعما ، أوشكت أن أخسر نفسي وأفقد زوجتي وأولادي الصغار بسبب تصرفاتي العدوانية و اكتئابي الشديد . لكن بعد أن وصلت إلى عيادة الغصن الأخضر بمركز العلاج النفسي المستدام بلندن ، بدأت أشعر بالتحسن والتقدم في كل مسارات حياتي النفسية والشخصية والاجتماعية . أصبحت إنسانا أكثر اتزانا وضبطا لمشاعره وسلوكياته ، أصبحت أحب الحياة ، وأسعد بقضاء وقت مع زوجتي وأولادي. لقد اختفت معظم أعراض القلق و الاكتئاب والوساوس القهرية .. لقد استجبت لنصيحة الدكتور وأقعلت تدريجيا عن استخدام أدوية مضادات الاكتئاب رغم أن المعالجين النفسيين والاطباء الآخرين نصحوني وجعلوني استخدمها لسنوات عديدة ، لكن المعجزة حدثت على يد الدكتور المبدع الطويل ، حيث عالجني ونجح بشكل باهر ومميز في ان يشفيني بدون أدوية و أشعر الآن أنني أصبحت أفضل حالا مما سبق، لم يسبق لي أنني شعرت بالإيجابية والسعادة وقيمة الحياة مثل الآن ، وهذا كله بفضل الدكتور الطويل وتقنياته العلاجية الرائعة ، أنصح أي شخص أو مريض لديه مشكلة نفسية لم يجد لها حلا ، أن يتوجه فورا لعيادة الغصن الأخضر بلندن. شكرا جزيلا يا دكتور ، لا أدري بدون الحصول على هذه الخدمات النفسية المميزة ، ماذا كان سيحدث لي و لأسرتي.

جون [C4] - مدير شركة تكنولوجيا

كان الدكتور الطويل جيدًا جدًا ، وحاول جاهدًا تلبية احتياجاتي للخدمة النفسية ، ساعدني أن أفكر بطريقة إيجابية وواقعية و دربني أن أكون أقل حساسية في التعامل مع الآخرين و أن أكون أكثر منطقية في التعامل مع التحديات بصورة آمنة بعيدا عن المخاطر. لقد أعطاني الدكتور الطويل الكثير لأفكر فيه وأعمل عليه ، وأصبحت بفضله أكثر سعادة وإيجابية و ناجحا في علاقاتي مع الآخرين . بشكل عام ، كان الدكتور الطويل جيد جدا حقًا . شكرًا جزيلا لك دكتور!

شون [C8] - مصمم برامج كمبيوتر

استمع لي الدكتور الطويل وعالج مخاوفي بجدية ، أشعر أن الخدمة ساعدتني على فهم الصعوبات التي أواجهها والتعامل معها بشكل أفضل. شعرت بأنني منخرط في اتخاذ قرارات بشأن علاجي ورعايتي ، أعتقد أنني كنت محظوظة بأن يعالجني الدكتور الطويل من خلال تقنياته الحديثة والفعالة والتي تسمى تقنيات العلاج النفسي المستدام . لم أتوقع أن أشفى من جروحي النفسية ، لقد تعاملت مع معالجين وأطباء نفسيين في السابق ، ولكن لم يستطيعوا مساعدتني وشفائي من مشاكل صدمة حادث السيارة التي تعرضيت لها وهزت أركان حياتي وحياة أسرتي ، وكنت أسيرة للخوف والقلق والاكتئاب والألام الجسدية ، لم أكن أستطع النوم . ولكنني اليوم سعيدة جدا بأنني حصلت على المساعدة التي تهمني وبحثت عنها منذ سنين طويلة. لدي ثقة كبيرة في معالجي ومهاراته وتقنياته. لقد وجدت تجربة منهاج العلاج النفسي المستدام (SPA) من خلال الدكتور الطويل مفيدة وفعالة حقًا وساعدتني في التعامل مع مخاوفي فيما يتعلق بقيادة السيارة ، وساعدتني في العودة إلى ما كنت عليه قبل وقوع الحادث. أصبحت إيجابية ومخاوفي في الحياة واقعية ، أصبحت قادرة على التعامل مع التحديات والمشاكل اليومية بدون أن أغرق فيها أو أفقد السيطرة على نفسي. أصبحت أكثر لطافة وود وحنان مع نفسي ومع أسرتي والآخرين ، لقد تغير كل شيء في حياتي ، وربما أصبحت أفضل حالا مما كنت عليه قبل صدمة الحادث الأليم الذي تعرضت له. لو أخذ كل شيء في الاعتبار ، أوصي بشدة بهذه الخدمة التي يقدمها الدكتور الطويل لأحد أفراد الأسرة أو الأصدقاء أو الزملاء.

[C2]جيما - ممرضة في المستشفى

أنا سارة ، عندي أربعة أولاد ، أسكن في لندن ، لدي بعض المشاكل الصحية ، ولكن الصدمة الكبري والمعاناة الشديدة في حياتي هي فقدان أختي في حريق لندن الضخم في العشر الأواخر من رمضان قبل خمس سنوات ، حيث انني تابعت وشهدت موتها عبر التلفاز في العشرة الأواخر من رمضان ، لقد توفيت أختي وهي تبلغ من العمر 37 سنة وطفلتيها الصغيرتين أقل من سبع سنوات ، لقد كانت فاجعة كبيرة أنني وقفت عاجزة ولم أستطع مساعدتها رغم أنها تحدثت معي قبل موتها بساعتين ، ولكن الشرطة منعت أي شخص أن يقترب من البرج وهو يحترق خشية أن يصيبه أذى . مرت خمس سنوات وأنا أتألم ، وأنا لم أستطع أن أنام ، تجنبت الدخول إلى المطبخ ، عجزت أن أطبخ لأولادي أي شيء ، حتى حفلات عيد الميلاد كنت أحتفل بها بدون إشعال الشموع ، لأنني لا أتعب كثيرا و أحس أن أنفاسي ستتوقف بسبب الرعب والخوف مما حدث. لكن الحمد لله ، بعد خمس سنوات من العذاب والمعاناة الشديدة لي ولأولادي ، التقيت بالدكتور محمد الطويل ، وعاملني معاملة إنسانية راقية ، وتفهم مشاعري وأفكاري ، وبدأت رحلتي في العلاج ، فأصبحت أكثر تقبلا للصدمة التي حدثت في حياتي ، وتحسنت مشاعري وأفكاري وأصبحت أكثر إيجابية ، وجاء رمضان علي وكان مختلفا هذا العام بعد حصولي على عدد من الجلسات العلاجية مع الدكتور الطويل، فأصبحت عندما أتذكر أختي ، أتذكر الخير والوفاء والعلاقة الجيدة وادعو لها بالخير ، فلم أعد أخاف من تذكرها ، حتى أنني احتفلت بعيد ميلاد أحد الأولاد ، وكانت أول مرة منذ وفاة أختي أن نشعل الشمع ولم أصاب بنوبة الذعر وضيق التنفس كما كان يحدث في الماضي.. حقيقة أصبحت أشعر بأنني قوية اكثر من السابق ، وكل هذا يرجع الفضل لله سبحانه وتعالى ، ثم للدكتور محمد الطويل ، لم أتوقع أن اتشافى وأصبح أكثر إيجابية وسعادة و تكيفا مع نفسي ومع أولادي ومع الحياة. لم أكن متوقعة بانني سأتحسن مع الجلسات النفسية ، فعلا لقد أعادة الحياة والبسمة لي من جديد ، أشعر بأنني ولدت من جديد ، وحاليا أعيش بسعادة وأشعر بالقوة لمواجهة أي صعوبات وتحديات في حياتي اليومية .

سارة [C1] - ربة بيت